يصدر قريبًا عن دار العين لنشر كتاب" احترس .. مصر ترجع إلى الخلف" لد.محمود عطية وهو بالمناسبة صاحب كتاب"مصر المفروسة" والذي صدرت الطبعة الثالثة منه منذ فترة.
لا يعتبر عطية كتابته أدبًا ساخرًا بشكل محض ،بل يعتبرها_كما جاء في تصدير الغلاف_"كتابات تبدو ساخرة" يستمدها من " الهم المصري اللي يضحك".
يقول عطية عن كتابه " كتابي هذا يبدو تتمة لما بدأته في كتابي السابق" مصر المفروسة" محاولة لرصد وتحليل ما يموج به بطن الشارع المصري من سلوكيات طفت على وجه الحياة المصرية وكنا نظن أننا أبعد الناس عنها.. وتعليقات على أحداث وقرارات وأقوال حكوماتنا.. المتعاقبة علينا بلا سبب واضح لمجيئها أو لرحيلها.. وتسجيل ما يردده العامة قبل الخاصة عن أحوالنا وهم يضعون أيديهم على قلوبهم منتظرين مصيرًا لنا جميعًا لا يتفاءل الكثيرون به..رغم أننا لا نملك رفاهية عدم التفاؤل.. فالتشاؤم عملة ليس لها رصيد وإن بدا في أحيان كثيرة ضرورة للفت الانتباه وأخذ الاحتياطات لمواجهة الفساد والقصور البيّن في محاربته حتى لا يودي بنا جميعًا ويوردنا مورد التهلكة..!
لا يعتبر عطية كتابته أدبًا ساخرًا بشكل محض ،بل يعتبرها_كما جاء في تصدير الغلاف_"كتابات تبدو ساخرة" يستمدها من " الهم المصري اللي يضحك".
يقول عطية عن كتابه " كتابي هذا يبدو تتمة لما بدأته في كتابي السابق" مصر المفروسة" محاولة لرصد وتحليل ما يموج به بطن الشارع المصري من سلوكيات طفت على وجه الحياة المصرية وكنا نظن أننا أبعد الناس عنها.. وتعليقات على أحداث وقرارات وأقوال حكوماتنا.. المتعاقبة علينا بلا سبب واضح لمجيئها أو لرحيلها.. وتسجيل ما يردده العامة قبل الخاصة عن أحوالنا وهم يضعون أيديهم على قلوبهم منتظرين مصيرًا لنا جميعًا لا يتفاءل الكثيرون به..رغم أننا لا نملك رفاهية عدم التفاؤل.. فالتشاؤم عملة ليس لها رصيد وإن بدا في أحيان كثيرة ضرورة للفت الانتباه وأخذ الاحتياطات لمواجهة الفساد والقصور البيّن في محاربته حتى لا يودي بنا جميعًا ويوردنا مورد التهلكة..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق